يشار الى أن السابع عشر من نيسان من كل عام، يعتبر يوما للأسير، وتُطلق فيه الفعاليات التضامنية مع الأسرى في السجون الاسرائيلية وسط مطالبات بضرورة إطلاق سراح ستة آلاف وخمسمائة أسير من الأطفال والشيوخ وأمهات وقاصرات ونواب وقادة سياسيين ومرضى وجرحى بكل الوسائل المتاحة.