قال المسؤول الأمني إنه "كان مستحيلا حل لغز الإعتداء لو لم تمارس الضغوط الجسدية والتعذيب خلال التحقيق"، وذكر أن "المحكمة العليا كانت قد صادقت على استخدام وسائل التحقيق مع القاصر المتهم بهذه القضية".
وأكد المسؤو الأمني أنه "لا شك بأن المتهم الرئيسي باعتداء دوما ألقى زجاجة حارقة باتجاه منزل عائلة دوابشة".