أضاف المحامي خلال زيارته للأسير أنه "فقدَ قدرته على النطق بشكل كلي، وكذلك فقدَ 60% من قدرته على السمع، علاوة على معاناته من أوجاع شديدة في العضلات، وازدياد الاحمرار في عينيه".
هذا وبين بولس أن "الأسير لازال يرفض تلقي العلاج وأخذ المدعمات وإجراء الفحوص الطبية، وتأتي هذه الزيارة بعد يوم من إصدار مستشفى العفولة تقرير طبي يؤكد فيه على خطورة وضعه الصحي لأول مرة منذ انعقاد جلسة المحكمة العليا للاحتلال في 27 من يناير الجاري".
يذكر أن القيق دخل يومه 68 من الإضراب المفتوح عن الطعام ضد اعتقاله الإداري.