واضاف ابو عرار، خلال الخطاب:" الديمقراطية وارادت الشعب تغلبت وفازت في تركيا، والعالم المسمى "بالحر" ومنه اسرائيل التي تدعي الديمقراطية ترددت في شجب واستنكار ما حدث، وبعد ان تأكدوا من فشل الانقلاب بدأت جوقات الشجب والاستنكار، ودعم الحكومة التركية، واسرائيل ارادت سيسي جديداً في تركيا.
لم ار شعبا محبا ومتمسكا بقيادته كما رأيت الشعب التركي، حيث بايع قيادته مجددا، فأحيي هذا الشعب، وقيادته، وروح الصدق لقيادته، فكلمات معدودة من اردوغان اخرجت الملايين للشوارع، حيث افشلوا الانقلاب والانقلابيين، وحافظوا على مؤسسات الدولة، وانجازات تركيا الحديثة، ومرة اخرى النفاق العالمي بات مكشوفا، ضد كل ما هو اسلامي".