انطلق موكب الجنازة من منزل المرحوم غربي القرية وصولا الى مقبرة القرية، حيث ووري الثرى لمثواه الأخير.
هذا واتشحت جلجولية بالحزن والألم من الفاجعة التي ألمّت بهم من فقدان الشاب الذي تحلى وتميّز بأخلاقه المثلى ومحبته للجميع وحسن تعامله، وكان المرحوم يستعد لتحضيرات حفل زفافه بعد عدة أسابيع.
المرحوم الشاب ثائر أبو سنينة