ويواجه المواطنون العرب في مدينة اللد ، التضييق والخناق اكثر واكثر، وعدم منح السكان رخص قانونية في ظل التعداد السكاني، ولا بديل لهم غير اضافة اضافة غرف للتوسع في ظل الضائقة السكنية، وما ان يطلب التوسع واذ بالملاحقات بالتهديد بالهدم واوامر هدم ودفع غرامات باهظة.
وكانت السلطات قد هدمت في الآونة الأخيرة هدم منزل من طابقين لعائلة عبد الهادي بادعاء عدم وجود رخص في المبنيين الاضافيين، كما وتم هدم ثلاثة منازل لعائلة شعبان في حي كرم التفاح في مدينة اللد وتشريد سكانها.