واوضحت المصادر الصحافية ان الفتاة التي شغلت مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الاخيرة بصورة لها مع زوجها من مدينة راهط، في باحات المسجد الاقصى وهي ترتدي الحجاب بعد اعلانها اسلامها، عادت لديانتها، وفقا لمؤسسة يمينية متشددة هدفها منع ارتباط الفتيات اليهوديات بشباب عرب مسلمين.
وقالت المؤسسة ان الفتاة التي خدمت في الجيش سابقا، "تلقت رسالة من السماء وعادت لديانتها وهي الان تقطن في احدى هذه المؤسسات"، بعد ان تركت الشاب العربي.