البث المباشر
هذا ومن المقرر إجراء الانتخابات المقبلة للكنيست في العام 2019.
وجاء في البيان:
"أعود وأؤكد أنني وكما أعلنت سابقا، في مؤتمر (حزبي) التجمع، لن أرشح نفسي للانتخابات القادمة. صحيح أنني ترددت كثيرا في هذا الموضوع في خضم التحديات الصعبة التي واجهها التجمع، إلا أنني حسمت موقفي بعدم الترشح".
وعدّد زحالقةمن بين التحديات:
"الاعتقالات والتحقيقات وقضية الدكتور باسل غطّاس، وسجنه بعد صفقة ادعاء أبرمها مع النيابة الإسرائيلية، اعترف بموجبها بتهريبه هواتف نقّالة لأسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، مستخدما حصانته البرلمانية".
وأوضح زحالقة: "سأواصل عملي البرلماني حتى نهاية الدورة، وسأستمر في عملي السياسي والوطني بهمّة أكبر ووتيرة أعلى"، علما أن زحالقة سيعلن ذلك رسميا في مؤتمر حزب التجمع، في السادس عشر من شهر أكتوبر / تشرين الأول القادم.
وانتخب النائب زحالقة للكنيست أول مرة في العام 2003 عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي، ومن ثم انضم حزبه للقائمة المشتركة.
