فقال خمايسي:
"المشاركة في المسيرة المركزية يوم امس نوعًا ما كانت جيدة، ومع انها كانت فاترة، الا ان شعبنا حي وما زال حي ولن ينسى هذه الحادثة ولن ينسى شهداءه".
واضاف: "حتى لو اغلق الملف من قبل المستشار القضائي للحكومة، لكن هذا الحدث سيرسخ في ذاكرة شعبنا، وبالنسبة لملاحقة المجرمين فنحن سنكمل نضالنا الذي بدأنا به، الى ان يحاكم التقلة، وينالوا قصاصهم الذي يستحقونه، لكن بالنسبة للحكومة فانا استبعد ان تحاكمهم، لكننا مستمرون بالنضال، واهالي الشهداء في تواصل دائم على مدار العام".