واضاف: "هناك مشاريع غير وطنية وغير شعبية تبناها نظام ولاية الفقيه الحاكم، الذي سرق ثورة الشعب الايراني، عام 69 كانت ثورة ضد النظام الملكي، والشعب اراد اقامة جمهورية حرة ديمقراطية تربطها علاقة حسن الجوار مع الدول المجاورة، ونظام ولاية الفقية لا يلبي مطالب الشعب، انما تبنى اجندته الخاصة، واصر مثلا على استمرار الحرب العراقية الايرانية لمدة 8 سنوات، وواصل الخميني حربه تحت عنوان: فتح القدس يبدأ من كربلاء".
ونوه الى ان المظاهرات تعم 32 بلدة في ايران، قتل خلالها حتى الآن 50 شخصُا فيما اعتقل الالاف، وادعاء النظام ان المتظاهرين مدفوعون من الخارج غير صحيح وعار عن الصحة.