هذا ويعيش سكان مدينة يافا العرب ازمة سكن خانقة، مع تصعيد حملات التهويد، وارتفاع اسعار العقارات في ظل سياسة تفريغ مدينة يافا من سكانها العرب، وتهويدها بتهجير ناعم.
تصوير: كايد حسنين
هذا ويعيش سكان مدينة يافا العرب ازمة سكن خانقة، مع تصعيد حملات التهويد، وارتفاع اسعار العقارات في ظل سياسة تفريغ مدينة يافا من سكانها العرب، وتهويدها بتهجير ناعم.