وتقطن في تلك المنازل المهدة بالهدم الفوري، بادعاء عدم وجود رخص قانونية في المباني عائلات مباركة الابناء، وهم عائلة محمد ورده، اسماعيل واويه، محمد عوده وعبد الحكيم حموده، ومنهم من اضطر بالبناء لطابق ارضي لتهيئة الإتاحة لابنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة ونظرا للظروف القاسية اضطر بالبناء رغم الانتظار الطويل لتوسيع مسطحات المدينة التي طال انتظارها اكثر من عشرين عاما لم تحرز اي تقدم.