وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد الذي يقع مقره في بريطانيا: "طائرات حربية يرجح أنها روسية استهدفت قرية زردانا في ريف إدلب الجنوبي. هذه أعلى حصيلة بهجوم واحد منذ أواخر آذار (مارس) الماضي".
وتوقع ارتفاع عدد القتلى مشيرا إلى أن بعض المصابين الخمسين في الضربات في حالة خطرة. ولا يزال عمال الإنقاذ يبحثون عن أي ضحايا بين الأنقاض.
ومنطقة إدلب بشمال غرب سوريا هي أكبر منطقة مأهولة بالسكان ما زالت خاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة.
المصدر: رويترز