وتابعت في تغريدة أخرى: "القصّة التانية... فيه ناس كمان سوريّين اهتمّوا بولادي وبعرف إنّهم اهتمّوا مشاني. شكرتهم وقلت دلّعهم زياده وأعملّ لهم بوست. بس قلت خلّيني أسألهم أوّل. الست تقريباً صارت تبكي وتترجّاتي مافكّر بالموضوع (مو تواضع! بل خايفة من أهلها الّلي بالشام يقاطعوها). معقول؟".
وعلقت على ذلك: "عادة بفكّر زيليون مرّه قبل ما أنشر أيّ موضوع، حتّى لو سخيف. إنّما هالمرّة مو قادرة ما عبّر وقول: أنا عن جدّ زعلانة ومن قلبي زعلانة. معقول المواضيع هالقدّ بتمشي بالعكس؟ ( إستغراب فسؤال)".