هذا وما زالت قوات الشرطة في المنطقة، فيما يتواجد هناك العشرات من السكان، الذين استنكروا سياسة هدم البيوت العربية والتضييق عليهم.
من جهة اخرى فقد سُمعت اصوات تنادي بتنظيم مظاهرات صاخبة كرد على سياسة هدم البيوت، والمطالبة بوضع حد لهذه الخطوات، التي تهدف الى الإستلاء على مسطحات واسعة وتشريد عائلات من بيوتها.