وروى د.رفيف ما حصل يوم الجمعة الأخير، فقال:
"حضرت عائلة برفقة طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، وبدون سابق انذار، بدأ افراد العائلة بالشتائم والتفوه بكلمات نابية، ثم اقدم احدهم على اتلاف جهاز احضر حديثًا الى المستشفى، كما اقدموا على دفع احد الأطباء، وتكسير مقاعد، وتصرفوا بتهور شديد في المستشفى، واحدى الطبيبات خشيت من الخروج من مكتبها، وعرفت لاحقا انهم اعتدوا على سيارة الاسعاف التي احضرتهم".
ونوه الى ان هذه التصرفات هي نتاج خلل في التربية والثقافة، مشددا على اصدار تطيبقات صارمة، لوقف هذه الاعتداءات.