ولم يعد الأسير عدنان يقدر على الحركة إلا بكرسي متحرك كما قال في رسالة للخارج من داخل عزله في سجن الجلمة قبل أيام.
وقالت زوجة عدنان إنها باتت تخشى على صحة زوجها في ظل الإهمال الطبي وعزله، وأبدت عدم رضاها عن مستوى الدعم الشعبي والرسمي له، والذي لم يرتق للحد الأدنى من المستوى المطلوب.