واضافت: "التجاوب كان كبيرا من قبل المجتمع العربي، كما اتحدنا مع جمعيات يهودية، ايضا وجدنا مؤسسات كبيرة مثل السلطات المحلية تجاوبت معنا لتأخذ دورها في التوعية حول العنف، وهناك نجاح بالغ واشيد بشركات ومصالح تجارية التي دعمت الاضراب، وهناك شركات هايتك اعلنت تضامنها ايضا مع هذا اليوم".
وتابعت: "المبادرة بدأت مع نساء عربيات بعد الاجتماع، حيث عقد اجتماع طارئ، قرر بعده الاعلان عن اضراب عام".
ونوهت الى ان: "الاضراب الاحتجاجي هو نتيجة حتمية لجرائم القتل المتزايدة خاصة ضد النساء، والقشة التي قصمت ظهر البعير هو قتل يارا ايوب من الجش، والطفلة من ارتريا في تل ابيب".