وكان احد الذين وقعوا على الرسالة السيد مضر يونس؛ رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية.
وقال السيد يونس للشمس:
"القضية ليست قضية الامتحان بحد ذاته، انما في النتائج المترتبة ما بعد الامتحان، وكيفية التعاطي معها، اذ تظهر النتائج لكن لا تتم المعالجة، والمدارس تهتم في موضوع الامتحان، لانها تخاف من النتيجة، لكن بعد ان تظهر نتائج الامتحان لا يكون هناك برنامج عمل، بهدف اعطاء حلول".
واضاف: "لا يوجد هناك تنافس بناء في هذا الامتحان، والمدارس تتعامل مع هذا الامتحان وكأنه سكين على رؤوسهم، ووزارة المعارف تهتم بورقة الامتحان واسئلته، ولا تهتم بمعالجة الموضوع، علما ان هناك اعتراف بوجود فوارق في نتائج الامتحان، وهناك ضرورة للتعامل مع هذا الموضوع بجدية".