وتساءل معلقون عن غياب دور الأجهزة الأمنية والسلطة وتنظيم فتح - إقليم الخليل في التصدي لمثل هذه النشاطات التطبيعية، فيما أشار بعضهم إلى أن هذه النشاطات ليست الأولى من نوعها من قبل هذه الجماعة، وتحدثوا عن نشاطاتٍ تجاريةٍ تطبيعية تقوم بها هذه الفئة وتجار آخرون من الخليل مع مستوطنين.