في حديث للشمس مع ليث ابو زياد, موظف منظمة العدل الدولية قال: تم منعي من الحصول على تصريح للوصول الى والدتي في المستشفى وكذلك تم منعي من السفر. كنت اتوجه للاردن لجنازة احد الاقارب, هذه سياسة ممنهجة من السلطة الاسرائيلية, تم التضييق عليي من الشغل وبعدها تم منعي لاسباب امنية لا يمكن الاعلان عنها.
اطلقنا في السنة السابقة, حملات على الشركات الاسرائيلية, خاصة شركات السياحة, مما ادى للتضييق علينا واتهامنا باننا ندعو لمقاطعة اسرائيل وبناء على ذلك تمت مهاجمتنا من سياسيين اسرائيليين.
بعمل منظمتنا نتحدث عن الانتهاكات الفلسطينية من قبل السلطات في رام الله وحركة حماس في غزة.
تجهت للجسر واعطيت هويتي والتصريح لشرطة الحدود وطلبوا مني ان اجلس وانتظر, وانتظرت لمدة تزيد عن 4 ساعات, وبعد ذلك جاء شخص الي واخبرني انني ممنوع من السفر من قبل المخابرات الاسرائيلية. وهذا المنع هو جدا تعسفي حيث انه ليس هناك سبب يذكر. لم يتم التحقيق معي ابدًا.