يستمر مسلسل الاعتداءات على بساتين الكرز في الجولان التي بدأت مع بداية عيد الفطر واكتظاظ المنطقة بالزوار. أن المؤسف أكثر من سرقة الثمر نفسها هي عملية التخريب والتكسير التي يقومون بها وهو أمر يؤلم المزارع كثيراً ويتسبب بأضرار ليس للموسم الحالي فقط بلةللمواسم القادمة.