كشفت الاستخبارات الأميركية، أنّ الصين تفضّل خسارة الرئيس، دونالد ترمب، في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في الثالت من نوفمبر المقبل. وأضافت أنّ بكين "عززت جهودها للتأثير" قبيل الاقتراع. وأوضح مدير المركز الوطني للأمن ومكافحة التجسس، في بيان له، أنّ إيران تسعى بدورها إلى "إضعاف الرئيس ترمب"، فيما تستخدم روسيا عدة أدوات، خاصة لتشويه سمعة" منافسه الديمقراطي، جو بايدن.