العنف يستشري في البلدات العربية بدون اي حلول والأن بهدمون بيوتنا، فانا اقمت بيتين لأبنائي منذ عام 2014 ووضعت دم قلبي عليهما، وبعدها بدأت لجنة التنظيم بارسال انذارات من اجل ايقافي عن العمل، واصبحت من المستهدفين حتى هدموا البيتين ولا اعلم ما هو سبب الهدم حتى الأن، لكن باتت هذه سياسة عليا كي لا تتطور البلدات العربية"