يوسف يعقوب عيساوي - تعرّض لعنف جسدي أليم، أرقده في المشفى بضعة شهور، وقاده لسرير العمليات الجراحيّة ومراجعة دائمة للأطباء، وكردّ على هذا الاعتداء، قرّر يوسف أن يبدأ رحلته من جديد برسم الابتسامة على وجوه الأطفال، ويعمل كـ "مهرّج للأطفال" لزرع الإبتسامة، وتذويت قيم التسامح بينهم، مستغلًا موهبته في ذلك..