تابع راديو الشمس

هل يحمل أيلول القادم بدايات التغيير والنهوض، أم ستتواصل الكارثة؟‎‎

هل يحمل أيلول القادم بدايات التغيير والنهوض، أم ستتواصل الكارثة؟‎‎

ar.wikipedia

شارك المقال

طالما حمل شهر أيلول للفلسطينيين أحداثًا معظمها حزينة، فيكفي أنه شهد أيلول الأسود في العام 1970، ومجزرة صبرا وشاتيلا في العام 1982، وتوقيع اتفاق أوسلو في العام 1993. ومن المتوقع أن يشهد أيلول القادم تطورات كبرى ستؤثر فيما يجري في المنطقة ومستقبلها، أهمها أن مصير الاتفاق النووي الإيراني سيتحدد، وهل سيتم التوقيع عليه أم لا؟ وكذلك المباحثات اللبنانية الإسرائيلية حول ترسيم الحدود البحرية، وهل ستصل إلى نهاية سعيدة أم حزينة؟ كما سيلقي الرئيس محمود عباس في شهر أيلول القادم خطابه السنوي في الأمم المتحدة، وهل سينفذ تهديده أم لا؟

الباحث والمحلل السياسي هاني المصري مركز مسارات تحدث لإذاعة الشمس حول الموضوع..

استمعوا للمقابلة الكاملة..

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول

هنا سيكون وصف ثانوي بحال لزم الأمر.