تابع راديو الشمس

من يصقل هوية أولادنا: المدارس أم الحراكات والأحزاب السياسية؟

من يصقل هوية أولادنا: المدارس أم الحراكات والأحزاب السياسية؟

شارك المقال

تضييقات جديدة تفرض على مدارس البلاد بإقرار أن على كل مزود خدمات يود تقديم خدماته لطلبة المدارس يجب التزامه الكامل بمنع استخدام كلمة النكبة أو منع المس بصورة الدولة أو سمعة الجيش الإسرائيلي.

وهنا ارتأينا أن نفتح هذا الملف في برنامج "أول خبر" مع الزميل جاكي خوري لنبحث موضوع هوية الطلاب في مجتمعنا العربي ومن هي الجهة المسؤولة عن صقلها وتغذيتها أهي المؤسسات التربوية كالمدارس أم الحراكات الإجتماعية والسياسية كالأحزاب,

استضفنا في هذا المحور بروفيسور أيمن اغبارية والمربية والناشطة السياسية نيفين أبو رحمون، استمعوا لما جاء..

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول

هنا سيكون وصف ثانوي بحال لزم الأمر.