كما هتف المتظاهرون تنديدا بحرق نسخة من القرآن، وطالبوا بمعاقبة مقترف هذه الفعلة وإنزال أشد العقوبات عليه.
ورفض المتظاهرون ادعاء الجهات السويدية بأن حرق نسخة من القرآن جاء من منطلق "حرية التعبير"، وشددوا على أن هذه الاعتداء فيه مس بعموم المسلمين حول العالم.
وجاءت التظاهرة في تل أبيب بعد وصول حافلات من مختلف البلدات العربية، رفضا للاعتداء والمس بالقرآن الكريم، وذلك بدعوة من لجنة اتحاد أئمة المساجد والدعاة في مناطق الـ48.