ويأتي القرار بسبب النقص في العمّال بسبب الحرب، وبسبب التشغيل المحدود وغير المنتظم لنظام التعليم في معظم مناطق البلاد.
يذكر أن الوضع القائم اليوم، هو تشغيل الشباب حتى الساعة 10:00 مساءً فقط.
من جانبها رجحت وزارة المالية الإسرائيلية أن تتسبب الحرب على قطاع غزة -في حال استمرت لفترة طويلة- في تعريض اقتصاد إسرائيل للركود ووفقا لقسم كبار الاقتصاديين في وزارة المالية فهناك احتمال كبير بحدوث ركود في الفصول المقبلة، وخشية تعطيل 1.8 مليون وثمانمائة ألف عامل يشكلون واحدا وأربعين % من القوى العاملة في السوق الإسرائيلي