وأفاد مازن درويش المحامي ومؤسس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير بإنها المرة الأولى التي تصدر فيها أوامر اعتقال دولية فيما يتعلق بالهجوم بالأسلحة الكيماوية في الغوطة عام 2013. والمركز هو الذي رفع الدعوى في فرنسا.
من جهتها تنفي سوريا استخدام الأسلحة الكيماوية، لكن تحقيقا سابقا أجرته الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية خلص إلى أن الحكومة السورية استخدمت غاز الأعصاب السارين في هجوم في أبريل نيسان 2017، واستخدمت غاز الكلور مرارًا كسلاح.