وجددت العائلة مطلبها العاجل "بإدراج دقّة على رأس قائمة الأسرى في أول عملية تبادل أسرى لأن حالته الصحية الأكثر حرجا اليوم بين الأسرى المرضى في وضع خطير جدا الذين نتطلع لحريتهم أيضًا".
وتمنع مصلحة السجون محامية الأسير وليد دقة من زيارته، ولا تزال تحرم عائلته من زيارته منذ أكثر من خمسة أشهر، بحسب البيان.
وكانت "المحكمة العليا" رفضت الإفراج عن الأسير دقة في 20 تشرين الثاني 2023، ولا تزال تُحرم عائلته من زيارته منذ أكثر من خمسة أشهر، وحالته الصحية حرجة جدا، رغم أنه أنهى محكوميته الفعلية منذ 24 آذار 2023، ويدخل بعد عشرة أيام عامه التاسع والثلاثين في الأسر.