وكانت سلطات الجيش قد أخطرت مسبقًا ورثة نواف بالهدم، وهدمت أيضًا منشأة تجارية في المنطقة تعود لعائلة أمجد سمحان.
وفي سياق متصل، شق مستوطنون طريقًا استيطانيًا في أراضي الفلسطينيين في قرية حوسان غرب بيت لحم، حيث قاموا بتسييج الأرض ومنعوا أصحابها من الوصول إليها، وشقوا طريقًا بطول كيلومتر وعرض 10 أمتار يمتد من نبع عين قديس إلى نبع عين الطاقة.
تعتبر هذه الإجراءات جزءًا من سياسة الجيش الإسرائيلي المستمرة في الضفة الغربية ، التي تهدف إلى توسيع المستوطنات الإسرائيلية على حساب أراضي الفلسطينيين، وتهديد أمنهم واستقرارهم.