صرح رجل الاعمال أفي شاكيد المرشح لرئاسة حزب العمل، أنه قرر أن ينصِّب رئيسا عربيا لحكومة اسرائيل، وهذا بالتناوب مع السيد شاكيد.
ويأتي هذا التصريح ضمن الكثير من الصراعات الجزئية التي اعلن عنها شاكيد من أجل التغيير الحقيقي في دولة إسرائيل.
وهذا بُعدٌ اخر للشراكة الحقيقية التي اعلن عنها مسبقا.