روعه التي لطالما تقبلت مرضها وأبت إلا أن تضحك وتمرح وتستغل معظم لحظات عمرها بالفرح والسعاده، تركت ذكرى زهرة جولانية صغيره سيبقى يفوح عطرها دائماً.
أهل روعه ومن حولها، حاولوا جاهدين طوال هذه السنوات تحقيق رغبات روعه وكل أمنياتها وكل طلباتها، داعين الله أن يسعدها ويرحمها برحمته. فكان من وفاتها راحة لها بعد استحالة الشفاء، ورحمة لها من شدة الآلام.