تابع راديو الشمس

"لبشرة أكثر إشراقة".. ماذا تعرف عن مادة إكتوين الجمالية؟

شارك المقال

محتويات المقال


في عالم مليء بالتلوث والضغوط البيئية، يأتي "إكتوين" ليكون درعك الحامي من كل ما يزعج بشرتك، ويعيد إليها حيويتها ورونقها.


اكتشفي كيف يمكن لهذا المكون الفريد أن يحدث ثورة في روتين جمالك ويعيد لبشرتك تألقها الطبيعي.


هل تعانين من جفاف البشرة والتلوث المستمر؟


إذا كنت تبحثين عن مكون طبيعي يحمي بشرتك ويعيد إليها نضارتها، فإن الحل هو "إكتوين".


هذه المادة الفعالة، المستخلصة من بعض أنواع البكتيريا، تعمل كدرع واقٍ يحمي بشرتك من العوامل البيئية الضارة، وتمنحها ترطيباً عميقاً وملمساً ناعماً كالحرير.


حماية من المؤثرات البيئية الضارة


وفقاً لمجلة “Stylebook”، تعتبر مادة "إكتوين" حمضاً أمينياً طبيعياً يمتاز بتأثير مضاد للأكسدة.


فهي توفر حماية فعالة ضد المؤثرات البيئية الضارة مثل الأشعة فوق البنفسجية، التلوث البيئي، والضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة الإلكترونية.


ترطيب عميق وملمس ناعم


تتمتع مادة "إكتوين" أيضاً بقدرتها الفائقة على ربط الماء، مما يجعلها فعالة في ترطيب البشرة الجافة والخشنة، ومنحها ملمساً ناعماً ورقيقاً يعكس الأنوثة.


وتعتبر "إكتوين" سلاحاً فعالاً في محاربة الخطوط والتجاعيد، مما يساهم في منح البشرة مظهراً شبابياً وحيوياً.


تأثير مهدئ للبشرة


علاوة على ذلك، تتميز مادة "إكتوين" بتأثيرها المثبط للالتهابات، مما يساعد في تهدئة البشرة المتهيجة.


طالع أيضًا 

حساسية الوجه المفاجئة: كيف تتعرف عليها وطرق العلاج؟

phone Icon

احصل على تطبيق اذاعة الشمس وكن على إطلاع دائم بالأخبار أولاً بأول

هنا سيكون وصف ثانوي بحال لزم الأمر.